تعد المنسوجات من أكثر الصناعات تنوعا في حضارة الإسلام، إذ تعتبر من أكثر السلع والمشغولات الفاخرة وذات القيمة العالية لمالكها، وتعتبر هذه المنسوجات من بين أرقى الهبات والهدايا التي تقدم سواء في البلاطات أو في قاعات المحاكم وغيرها. انتجت مصر وإيران وتركيا والهند بعضا من أروع المنسوجات، للملابس أو للوسائد، وكانت تصنع باستخدام خيوط الحرير بواسطة إبرة معدنية، لتعطي تاثيرا فنيا فاخرا في التصاميم التصويرية أو الخطية او المزهًرة وغيرها.
,في اوائل العصور الوسطى، اشتهرت مصر بمنسوجات ” الطراز” وهي شبكة تضم أنواعا من الشرائط الكتابية، سواء كانت منسوجة بالكامل أو مطرزًة او حتى مكتوبة بالقلم أو بالحبر.فقد اتخذت هذه النقوش بشكل عام شكل الخط الرفيع وغالبا ماتضمنت اسم الخليفة والمصنع (الطرًاز) الذي صنعت فيه.
كان لسجاد الوبر المعقود تاريخ في آسيا، والذي يعود إلى مابعد القرن الرابع قبل الميلاد، إذ تشتهر إيران وتركيا بإنتاج السجاد، وتحتوي مجموعة الصباح الآثارية على أكثر من عشرين قطعة سجاد تعود إلى القرنين الثاني والرابع الميلادي، هذا بالإضافة إلى العديد من القطع الأخرى التي تعود للعصور الإسلامية اللاحقة، منها سجاد يعود إلى العصر “المملوكي” المميز، وهو يعود إلى القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر الميلادي، وتضم المجموعة قطع سجاد ومنسوجات من مصر.
تعد المنسوجات من أكثر الصناعات تنوعا في حضارة الإسلام، إذ تعتبر من أكثر السلع والمشغولات الفاخرة وذات القيمة العالية لمالكها، وتعتبر هذه المنسوجات من بين أرقى الهبات والهدايا التي تقدم سواء في البلاطات أو في قاعات المحاكم وغيرها. انتجت مصر وإيران وتركيا والهند بعضا من أروع المنسوجات، للملابس أو للوسائد، وكانت تصنع باستخدام خيوط الحرير بواسطة إبرة معدنية، لتعطي تاثيرا فنيا فاخرا في التصاميم التصويرية أو الخطية او المزهًرة وغيرها.
,في اوائل العصور الوسطى، اشتهرت مصر بمنسوجات ” الطراز” وهي شبكة تضم أنواعا من الشرائط الكتابية، سواء كانت منسوجة بالكامل أو مطرزًة او حتى مكتوبة بالقلم أو بالحبر.فقد اتخذت هذه النقوش بشكل عام شكل الخط الرفيع وغالبا ماتضمنت اسم الخليفة والمصنع (الطرًاز) الذي صنعت فيه.
كان لسجاد الوبر المعقود تاريخ في آسيا، والذي يعود إلى مابعد القرن الرابع قبل الميلاد، إذ تشتهر إيران وتركيا بإنتاج السجاد، وتحتوي مجموعة الصباح الآثارية على أكثر من عشرين قطعة سجاد تعود إلى القرنين الثاني والرابع الميلادي، هذا بالإضافة إلى العديد من القطع الأخرى التي تعود للعصور الإسلامية اللاحقة، منها سجاد يعود إلى العصر “المملوكي” المميز، وهو يعود إلى القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر الميلادي، وتضم المجموعة قطع سجاد ومنسوجات من مصر.
قصاصة من نسيج من الكتان والحرير، وخيوط من الفضة عليها صفوف طيور متقابلة، تؤطر وجها آدمًّيا، وأيضا أرانب برية تعدو، وزهيرات متناثرة.
نسيج “التابستري” المصبوغ. الارتفاع: 18.5سم؛ العرض: 61 سم. ربما من مصر، القرن 5هـ / 11م
شرح أحد تفاصيل الصورة ُيظهر وجًها آدمًّيا تحيط به طيور
جزء من سجادة صلاة متعددة المحاريب (من طراز الصف)، ينتظم في النصف السفلي من كل من متونها، نسقان من الفروع اللولبية المورقة، ويوجد على جانبي كل من المحاريب تكوين فني من أنصاف مراوح نخيلية وزهور، فوق أغصان ملتفة؛ أما الإطار الخارجي الرئيسي، فيحتفظ بخراطيش متبادلة مع وحدات رباعية الفصوص، تملؤها عناصر الزخرفة من زهور وأنصاف مراوح نخيلية.
خيوط السدى من القطن، وخيوط اللحمة والوبر من الصوف. الطول: 153 سم؛ العرض: 260 سم. بلاد فارسالقرن 10 هـ / النصف الثاني من القرن 16م
شرح أحد التفاصيل و ُتظهر المحراب الأوسط
قميص تميمة، يحمل أشكالا زخرفية دائرية وشعارات نبالة وخرطوشة تملؤها كتابات دينية بخط النسخ وخط الثلث المخفف، وتوجد مساحات مربعة يفترض أن تضم النص الكامل للقرآن الكريم، وإطارات تضم أسماء الله الحسنى.
ُنفذت الكتابات بالمداد والألوان فوق نسيج قطني.
الارتفاع: 50 سم، العرض: 92.5 سم. الهند،
ربما أواخر القرن 9 هـ / أواخر القرن 15م يعتقد أنها من الهند.
سجادة من الصوف، مصممة بشكل حديقة، من أربعة أقسام (بالفارسية: تشهار باغ)، مع صور أشجار مزهرة، مق َّسمة بواسطة قنوات مياه، وبركة في الوسط، فيها أربعة طواويس.
السداة واللحمة من قطن، الوبر من صوف. الطول: 925 سم، العرض: 380 سم. شمال – غرب أو وسط بلاد فارس، أوائل القرن 12 هـ / 18 م
تفاصيل القطعة 141 (LNS 10 R) : يبين الحواف المصممة على شكل أشجار على طول قناة المياه الرئيسية، وبركة فيها طواويس على معبر قناة المياه، وشجرة مزهرة فوقها طيور
لمشاهدة المزيد
لمزيد من المعلومات عن إصدارنا عن قطع السجاد والمنسوجات “قطع السجاد من الأراضي الإسلامية”
قطع النسيج الإسلامية المبكرة على طريق الحرير
لمزيد من المعلومات عن إصدارنا “قطع السجاد والمنسوجات والزرابي من الأراضي الشرقية من عصر ما قبل الإسلام”