Menu
Menu
مركز الأمريكاني الثقافي
تم الافتتاح في الكويت 20 اكتوبر 2019 إلى وقتنا الحاضر
معرض الفن، معرض شامل يقدم بصورة عامة الفن الذي يتحدث عن العالم الإسلامي.
يضم المعرض أكثر من 350 ( ثلاثمة و خمسون) قطعة أثرية من مختلف العصور و المناطق و المواد، و عندما نتحدث عن مختلف المواد التي استخدمت في العصور الإسلامية، فإننا نتحدث عن العاج والزجاج و الجص والأعمال المعدنية والفخار والكرستال الصخري والمخطوطات والأعمال الخشبية والصخور و المنسوجات، بالإضافة إلى السجاد.
و تحت رعاية السيد / جيوفاني كوراتولا، تم افتتاح المعرض لاول مرة للجمهور في اكتوبر 2010 في بلازو رايلي في ميلان – ايطاليا. ثم تم شحن المقتنيات إلى معرض في فيينا – النمسا ، في أوائل 2011، و تم عرض المقتنيات ايضا في المتحف الوطني الكوري في العاصمة الكورية سيول، من يوليو 2013 إلى اكتوبر 2013.
مركز الأمريكاني الثقافي
تم الافتتاح 8 ديسمبر 2017 و حتى وقتنا الحاضر
يعرض معرض العمارة الحديث اكثر من 150 ( مئة و خمسين) تصميما تم إنشائه أو تكليفه خلال الفترة بين عامي 1949 و 1989. تم تنظيم المعرض و تنفيذه من قبل ثلاثة مهندسين معماريين و هم : – روبرتو فابري و ريكاردو كاماتشو و سارا ساراجوكا سواريس.
و هم أيضا من أعد الكاتالوج الخاص بالمعرض شاملا لجميع المعروضات.
بالإضافة إلى إطلاق كتاب آخر عما يتم عرضه في المعرض، وهو يتعلق بمقالات و مقابلات عن العمارة
مركز الأمريكاني الثقافي
تم الافتتاح في 2 ابريل 2019 و حتى وقتنا الحاضر
يجمع معرض مرآة الطبيعة بين الفن و العلوم، من منظور الشباب، لتقديم عرض جذاب و محفز للتفكير.
يعتبر معرض مرآة الطبيعة، المعرض الثاني لمقتنيات مجموعة الصباح. وهو برعاية و تنفيذ أطفال صغار تتراوح أعمارهم بين 6 – 12 ربيعا.
يمنح المشاركون الإذن بالدخول بالكامل إلى مخازن المقتنيات الموجود في المجموعة، و يعتبرون المسؤولون عن تحديد موضوع العرض و انتقاء العناصر المراد منها إنجاح المهمه، و إنشاء المواد الداعمه لهذا العرض، ثم التوجه إلى عملية تثبيت المقتنيات المختارة في معرضهم الخاص.
تم الافتتاح في 25 فبراير 2011 و حتى وقتنا الحاضر
يعبر هذا المعرض باستخدام وسائط متعددة عن قصة الرعاية الصحية المتكاملة في الكويت سابقا، من وصول أول دفعة من الأطباء الأجانب في أوائل القرن العشرين و تقديمهم أفضل الخدمات الصحية الحكومية في الكويت عام 1967.
للحصول على معلومات المعارض التي سبق لنا ذكرها ، انقر هنا
سينقلكم الرابط إلى ارشيف المعارض الرئيسة و الفرعية في دولة الكويت.
متحف الفنون الجميلة ، هيوستن ، تكساس – الولايات المتحدة الأمريكية
افتتح في 20 يناير 2013 – مستمر إلى الآن
تتعاون مجموعة الصباح الأثرية مع متحف الفنون الجميلة في هيوستن لتقديم نظرة تمهيدية عن فن العالم الإسلامي. حيث يعرض المعرض مقتنيات متغيرة مختلفة بين الحين و الآخر على مدى العام، ليسلط الضوء على تنوع و جمال الفن في المنطقة الإسلامية.
يضم المعرض حوالي 280 ( مئتان و ثمانين) قطعة أثرية، تمثل الانتشار الزمني و الجغرافي في العالم الإسلامي، و يعرض دائما مقتنيات مختلفة الأشكال و الأنماط كالزخارف العربية الأصيلة و فن الخط العربي و الزخارف التصويرية و الأنماط الهندسية المتكررة.
حيث يتيح هذا المعرض للزوار اكتشاف فن العالم الإسلامي بصورة عميقة و دقيقة.
إكليل ملكي مصري من الفضة
الفترة المتوسطة الثانية، الأسرة السابعة عشر، حوالي 1580-1550 قبل الميلاد، قطر الدائرة: 19 سم.
وقد تم إعارته للمتحف البريطاني، قسم التاريخ المصري، لمدة خمس سنوات منذ تاريخ 23 مايو 2017. Inv. no. LNS 5081 J
سبق ملوك الأسرتين السادسة عشرة والسابعة عشرة (حوالي 1650-1550 قبل الميلاد) مباشرة فراعنة الدولة الحديثة. كان لديهم القليل من السلطة، وحكمت فقط جنوب مصر من طيبة. كان شمال مصريسيطر عليها حكام آسيويون يطلق عليهم الهكسوس.
إن قبور ملوك طيبة، وكذلك قبور أكثر أقاربهم وكبار المسؤولين ، يقع جزء منها في
مقبرة المدينة التي تسمى اليوم ذراع أبو النجا. تم اكتشاف العديد من هذه المقابر لأول مرة
في أوائل القرن التاسع عشر ، والعديد منها بحالة جيدة، ولكن سرعان ما
تم بيع الاكتشافات وتفرقها. وقد تمت خسارة المقابر في وقت لاحق، ولكن الحفريات الألمانية المعهد الأثري والوطني الأسباني مجلس البحوث أعادتها إلى النور.
الإكليل الفضي للملكة
الأسرة السادسة عشر المبكرة حوالي 1650 قبل الميلاد
ربما من طيبة الغربية،
مقبرة ذراع أبو النجا
المجوهرات الملكية المصرية نادرة للغاية. ويعرض هذا الإكليل اثنين من الكوبرا بدلاً من واحدة ، مما يوحي بأنها تنتمي إلى ملكة. إنها على الأرجح من قبر الملكة منتوحتب، زوجة الملك جحوتي في طيبة. وجد السكان المحليون القبر سليما بين عامي 1822 و 1825، أما جسد الملكة والتابوت فقد تم فقدها ، لكن نسخًا من
زخرفة التابوت أخذت عام 1832 وهي الآن في المتحف البريطاني ومكتبة بودليان في أكسفورد.
كانت الفضة نادرة جدًا لدرجة أنها اعتبرت أكثر قيمة من الذهب. الكوبرا مصنوعة من الفضة مع محتوى الذهب والنحاس أعلى من بقية الإكليل. تم تصميم شبكة السلال على عصابة الرأس عن طريق تقنية إزاحة المعدن. وتعتبر تفاصيل صناعة الكوبرا والشرائط أمثلة مبكرة على نقش المعادن.
مجموعة الصباح
2017 ، AESLoan.1
